من نحن

من قلب الجزيرة العربية وخليجها نحن شابان شغوفان بالعلم والمعرفة، نشأنا ككل الشباب العربي في بيئة مراعية للعادات والتقاليد وحب التعلم تبعاً لما يتوفر في بيئتنا ومجتمعاتنا، ولكسب الخبرة العملية والعلمية اتجهنا الى المملكة المتحدة لدراسات علوم المال والاقتصاد.

وخلال التعمق في أسواق الأموال وسلوك الشركات، تعرفنا على عالم الربح، وأتاحت فرصة وجودنا في بريطانيا التعرف على عالم الكازينو عن قرب.

قمنا بمراقبة آلية المراهنات الصحيحة والتعرف على الكازينوهات الأمنة والمرخصة، وملاحظة أساليب الربح واستراتيجياته عبر متابعة إحصائيات ومتابعة الدراسات العالمية، وعززها التواصل مع أصحاب الخبرة في هذا المجال، هذا الامر أمكننا من فهم شامل لعالم المقامرة والكازينوهات.  فبالنسبة لنا المراهنة والقمار في الكازينوهات “مهما كان نوع المقامرة” ليس ضربة حظ، بل هو أسلوب مدروس قائم على المعرفة والخبرة.

رؤيتنا

من خلال دراستنا للربح عن طريق المقامرة والمراهنة ” مهما كان نوعها” كان للمقامر العربي والخليجي بشكل خاص حضور لافت في إحصاءاتنا، مع أن بلادنا العربية تندر فيها وجود الكازينوهات إلا أن الحضور العربي واضح وبقوة.

فإضافة الى السياحة والسفر لأمريكا والدول الاوربية وتجربة المقامرة في كازينوهات لاس فيغاس أو دور المقامرة الأوروبية، أصبح عبر شبكة الانترنت لكل كازينو نافذة تستقطب ملايين المقامرين عبر العالم، ونسبة العرب بينهم تتخطى نسبة 30%.

أجل فحلم الثروة السريعة هو هاجس لدى معظم البشر، وواقع الشباب العربي يجعل من المقامرة أحد النوافذ الواسعة لتبديل المعيشة، وخاصة أنك ستتمكن بمبلغ صغير وعبر شاشة هاتفك الذكي من ربح مال حقيقي ملموس وربما ان تضاعف نقودك عدة مرات.

أهدافنا

نعتبر موقعنا هذا منصة نتواصل فيها مع الشباب الذي خاض تجربة المقامرة، أو الذي يرغب بالمقامرة، سواء كان عبر شبكة الانترنت ومواقع المقامرة، أو من خلال رحلات السفر والسياحة أي الدخول الحقيقي إلى عالم الكازينوهات الحقيقي نفسه، وأملنا أن نتمكن من خلال موقعنا هذا القيام بالتالي:

  • نحدد أكبر وأهم الكازينوهات الموجودة حول العالم، ونوضح أياً منها مرخصاً ونظامياً، وأيها الأكثر أمانا.
  • تقييم أداء هذه الكازينوهات، بعرض محايد لمميزاتها وسلبياتها مع استعراض لآراء عملائها.
  • نقدم للمراهن العربي مجموعة من النصائح التي تدعم أسلوبه، ونمنحه فرصة عبر ارشاداتنا بالتعلم اين يراهن وكيف يراهن، ومتى يتوقف.